وأضافت المصادر الموريتانية أن اللجنة المشتركة قد قامت بالتشاور حول استخدام أحدث التقنيات وتحديد الموقع بعقدها لاجتماع مساء أمس بمقر ما يسمى بولاية تيندوف، تم اختتامه بالإمضاء على محضر زيارة العمل الذي ينص على مكان تشييد المعبر لكلا الطرفين الجزائري والموريتاني.
وتجدر الإشارة إلى أن متتبعين ومراقبين يعتبرون فتح موريتانيا والجزائر لأي معبر حدودي بينهما يعد معاكسة مباشرة للمغرب وعلى المعبر الحدودي “الكركرات” وكذلك تشويشا سياسيا واقتصاديا على الميناء الأطلسي الداخلة بجماعة امهيريز.
المصدر: موقع برلمان