يقع الكتاب في 886 صفحة وتمت طباعته لأول مرة عام 2007 وذلك من قبل دار ابن حزم للنشر والتوزيع
وقال الكاتب أن القرآن الكريم كان الهدف الأول للعلمانييون أن يطعنوا فيه لأنه القاعدة التي تظل تشد الأمة إلى الوحدة.
ضمن الكتاب دراسة تستقل مساءلة تاريخية النص في الخطاب العربي والإسلامي المعاصر وتنظر لذلك من وجه نظر إسلامية.