يرى الكاتب أننا نعيش في فترة أصبحت فلسفة العلم فيه ملازمة للعلم نفسه بحيث لا يمكن تصور علم من دون فلسفة لأن فلسفة العلم هي علم العلم وحكمته التي أخذت على عاتقها مهمة البحث عن قضايا هامة بالنسبة إلى العلم كالبحث عن البنية المنطقية للعلم ومنطق تطور العلم سسيولوجيا.