وصرح غانتس بأن الكيان الإسرائيلي يسعى إلى تعزيز التعاون الاستخباراتي ضد ما وصفه بـ"الانتهاكات الإيرانية"، وذلك بالتعاون مع واشنطن وشركائها الإقليميين، حسب تعبيره.
وأوضح الوزير أن "الكيان الاسرائيلي يعمل ضد عمليات نقل الأسلحة والتهديدات التي يولدها الإيرانيون ضدها في سوريا" حسب قوله.
وتابع قائلا: "في الآونة الأخيرة، شهدنا المزيد من الاستقرار في سوريا، وأرى أن هناك نشاطا بين دمشق ودول في الجامعة العربية.. إذا أراد الأسد أن يكون جزءا من المنطقة، فسيتعين عليه أن يوقف علاقاته مع إيران".