وأوضح المكتب، في بيان له، أن العمليات الجهادية تؤكد أن الأراضي الفلسطينية المحتلة لن تكون مستقراً آمنا للغزاة والمحتلين وأن مسيرة النضال والجهاد في تصاعد مستمر.
وحيا البيان المجاهدين في فلسطين وحركات المقاومة الإسلامية والشعب الفلسطيني المظلوم المجاهد، مؤكدا على موقف أنصار الله الثابت والمبدئي تجاه القضية الفلسطينية.
وعبر المكتب السياسي لأنصار الله عن رفضه الشديد للقاء الخيانة والتطبيع الذي عقد في النقب المحتلة والذي يأتي في سياق التآمر على شعوب الأمة ومقدساتها.