وقالت رئيسة مجلس المستشارين الاقتصاديين في البيت الأبيض، سيسيليا روز: "نتوقع أن يؤدي هذا إلى ضغط أسعار إضافي خلال العام المقبل".
وبحسب روز، فإن التطورات في أوكرانيا "من المرجح أن تكون عاملاً في رفع أسعار الطاقة والغذاء بشكل أكبر". وأضافت أن "هذا بدوره يمكن أن يزيد التضخم في البلاد".
وقالت روز إن البيت الأبيض سينقح افتراضاته الاقتصادية في وقت لاحق من العام، مع الأخذ بالاعتبار الحرب في أوكرانيا وتأثيرها على التضخم.
وقالت روز إنه في تشرين الثاني/نوفمبر، يفترض البيت الأبيض أن الضغوط التضخمية ستخف وسيبدأ الاقتصاد في العودة إلى طبيعته حيث بدأت ضغوط سلسلة التوريد في التراجع وتراجع الدعم المالي للاقتصاد وبدأ الاحتياطي الفيدرالي في رفع أسعار الفائدة.