أكد الشمري على أن الهاجس الأول للإدارة الامريكية في العراق هو السيطرة على القرار السيادي العراقي وكشف عن مساعي أمريكا لضمان وصول شخصيات ضعيفة لإدارة البلد.
وأشار الشمري إلى تقارب الأحزاب العراقية السنية والكردية مع الولايات المتحدة و والكيان الصهيوني وتركيا والدول العربية في الخليج الفارسي باعتباره تحديا لإضعاف الاحزاب الشيعية وخلق انقسامات بينها.
وشدد على أن السفارة الأمريكية هي ثكنة عسكرية وهدف مشروع للفصائل المناهضة للاحتلال، وأضاف أن أعضاء هيئة تنسيق المقاومة رفعوا ما تسمى بالسفارة الامريكية من قائمة أهدافهم.