وجرت الموافقة على الجولة في البداية في أبريل 2019 لكنها تأجلت عدة مرات، بما في ذلك في العام الماضي بسبب جائحة كوفيد-19.
وكان كونسورتيوم يضم "توتال" الفرنسية و"إيني" الإيطالية و"نوفاتك" الروسية قد أكمل العام الماضي أعمال الحفر الاستكشافية في المنطقة 4 البحرية قبالة سواحل بيروت، وقال إنه "لم يعثر على كميات ذات جدوى تجارية".
وتم تأجيل الحفر في المنطقة 9 الجنوبية، والتي حصل الكونسورتيوم نفسه على رخصتها أيضا.
وقال زعماء لبنان إن العثور على كميات كبيرة من النفط والغاز قد يساعد الدولة على الخروج من أسوأ أزمة اقتصادية منذ الحرب الأهلية التي دارت بين عامي 1975 و1990.