وأوضح " فرزاد بيلتن" أن الحكومة وفي سبيل تحقيق هذا الهدف تسعى لمعالجة المعوقات للعلاقات التجارية مع الدول العربية.
وأستطرد أن تطوير العملية التجارية مع السعودية والكويت والبحرين وقطر والامارات يتطلب تسهيل التواصل والبنى التحتية التجارية، ومن المستهدف ايجاد هذه الارضيات عبر التواصل مع المسؤولين بهذه البلدان.
وأشار أنه ولحسن الحظ البنى التحتية التجارية متوفرة الى حد بعيد مع سلطنة عمان بحيث النشطاء الاقتصاديين الايرانيين بسهولة ويسر يتنقلون ويتبادلون السلع مع هذا البلد العربي.
وحول سوريا أكد بيلتن أن سوريا الشريك الاستراتيجي لايران والجهود تبذل لتنشيط الامكانيات الاقتصادية والتجارية معها بانتهاء مرحلة جائحة كورونا.