وقال الياسر ، إن "الاطار التنسيقي تأسس قبل الانتخابات النيابية الأخيرة وليس بعد اعلان النتائج الأولية المزورة" .
وأضاف ان "الاطار التنسيقي تشكل بعد ان استهدف منصب رئيس الوزراء عادل عبد المهدي من قبل المشروع الأمريكي الذي يحاول خلع المنصب من المكون الشيعي" , مبينا ان "استهداف عادل عبد المهدي لم يكن لشخصه وانما للمنصب".
وأوضح الياسر ان "القوى السياسية الشيعية جميعها ضمن الاطار التنسيقي بما فيهم التيار الصدري ومازال مقعده لغاية الان, الا ان التيار علق حضور الاجتماع فقط منذ اعلان زعيم التيار الانسحاب من الانتخابات".
المصدر: المعلومة