ظهرت مافيش أردوغان السيدة التركية في أحد البرامج التلفزيونية للحديث عن الواقعة، لتطالب عبر البرامج برغبتها بإستعادة كليتها من زوجها الهارب.
قائلة " لقد منحته إحدى كليتي، لأننا سنشترك في الحياة.. لقد نسي أن إخوته ووالده رفضوا التبرع له، ولم يقف بجانبه أحد إلّا أنا".
لتقوم مقدمة البرنامج بالإتصال بزوج السيدة التركية، والذي تحدث عن علاقته الغرامية قائلا إن زوجته " ما كان يجب أن تتبرع له بالكلية آنذاك".
وبحسب وسائل إعلام تركية، فإن مافيش قالت زوجها كانا قد عقدا قرانهما في عام 2006 وبعد مرور 3 سنوات قامت الزوجة بالتبرع بكليتها لزوجها.
الى أن الزوج هرب من زوجته مع إمرأة أخرى في أبريل/نيسان من العام الماضي، تاركا زوجته وابنه البالغ من العمر 11 عاما.